Home >  Term: الأمير فون بسمارك-شونهاوسين إدوارد ليوبولد
الأمير فون بسمارك-شونهاوسين إدوارد ليوبولد

ولد في شونهاوسين؛ استيقظ في الحياة المدنية بالأحداث التي وقعت في عام 1848؛ شاركت في وقفه جريئة ضد الأفكار الثورية والتدابير؛ تصور فكرة تحرير دول عدة "من ألمانيا" من السيطرة الأجنبية، واللحام لهم في واحدة تحت تاج روسيا. وكان سومونيد في عام 1862 من قبل الملك ويليام تكون مستشارة السياسي، نفوذه في البداية المصدق، ولكن ضم سليسويج-هولشتاين بقوة السلاح في عام 1863 وآثار له في صالح العامة. له الفذ القادم والإذلال للنمسا في كونيجراتز في عام 1866، والانتصاب ما يترتب عليها من اتحاد فيدرالي ألمانية, مع روسيا في رأسه، جعلته معبود الأمة. معاملته "نابليون الثالث". وأثارت الأخير إلى إعلان الحرب، وإلى سلفه من جانب الفرنسيين ضد برلين. مفاجأة من أوروبا كلها تقريبا، أثبت الألمان أن تكون أمة جنود، حشد الجيش ابدأ كان قبل، وفاز الفرنسي مخزية مرة أخرى من نهر الراين. العد بسمارك كان الارتياح لرؤية سلطة فرنسا، التي ما زال مهددا، فضلا عن أن من النمسا، عاجز في قدميه، الإمبراطورية الألمانية المستعادة تحت ملك هوهنزولرن، وتثبيت نفسه كمستشار للملك عبد الله كان قد خدم جيدا. أي شيء فعله بعد هذا – على الرغم من أنه إصلاح العملة، تدوين القانون والمنشأة حماية، زاد الجيش، وقمعت الاشتراكية – عادلت هذا الإنجاز العظيم، و لهذا من أي وقت مضى يجب تكريم أمة ممتنة له اسم. لو أنه لم يعد ليكون مستشارا لألمانيا على الانضمام لوليام الثاني.، كان للملك الشاب شعرت أنه سيكون يد أكثر حرية مع أحد الوزراء من المرجح أن تكون تحت سيطرته (1815-1898).

0 0

Creator

  • Imani Naser
  • (Cairo, Egypt)

  •  (V.I.P) 55922 points
  • 100% positive feedback
© 2025 CSOFT International, Ltd.